وضوح الرؤية والرسالة
الجمعية تعمل وفق تصور ذهني محدد وملهم لمستقبل مرضى الصرع في المملكة، وتترجم هذا التصور إلى أهداف ومبادرات قابلة للتنفيذ
تهدف الجمعية إلى دعم وتمكين مرضى الصرع وذويهم عبر التوعية المجتمعية، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي، والمساهمة في تحسين جودة حياتهم من خلال برامج ومبادرات مجتمعية مستدامة.
البدءجمعية عزم هي كيان غير ربحي يهدف إلى تمكين المصابين بالصرع وأسرهم من خلال برامج مجتمعية توعوية وتأهيلية . تسعى الجمعية إلى إيجاد بيئة أكثر فهماً واحتواءً، وتعمل بالشراكة مع جهات متعددة لصناعة أثر مستدام يعزز الوعي ويحسّن جودة الحياة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 نحو مجتمع حيوي انطلقت فكرة “عزم” كمبادرة مجتمعية لعدة سنوات ، ثم تبلورت إلى جمعية في 1 صفر 1446هـ ، إذ حصلت عزم على ترخيص رقم (1000625600) من الجهات المختصة، لتصبح جمعية أهلية معتمدة.
توفير شبكة متكاملة من الدعم الطبي، النفسي، والاجتماعي للمصابين بالصرع، مع تعزيز البحث العلمي والتوعية الصحية.
أن تكون الجمعية نموذجاً رائداً في تحسين جودة حياة المصابين بالصرع وتعزيز اندماجهم في المجتمع بحلول عام 2035 م
المصابون بالصرع المسيطر عليه دوائياً أو جراحياً، ممن تزيد أعمارهم عن 18 عاماً
الجمعية تعمل وفق تصور ذهني محدد وملهم لمستقبل مرضى الصرع في المملكة، وتترجم هذا التصور إلى أهداف ومبادرات قابلة للتنفيذ
إدارة "عزم" لا تقوم بدور إداري بحت، بل تنطلق من قناعة داخلية وارتباط مجتمعي وخبرة مع الفئة المستهدفة، مما يكسب العمل مصداقية وقدرة على الإلهام والاستمرارية حتى في غياب الموارد.
في "عزم" نؤمن أن التمكين المستدام لا يتحقق إلا بتكاتف الجهود، لذلك نبني شراكات استراتيجية مع الجهات المعنية في شؤون الصرع والدعم المجتمعي
تدرك "عزم" أن الفهم الحقيقي لواقع مرضى الصرع هو الأساس لأي عمل مؤثر، لذا نحرص على جمع وتحليل بيانات دقيقة حول التحديات الصحية والاجتماعية والنفسية.
الاحتياج المجتمعي الملح لخدمات متخصصة لمرضى الصرع
رؤية المملكة 2030 تعزز مشاركة القطاع غير الربحي في تقديم الخدمات الصحية والمساهمة تحسين جودة الحياة وبناء مجتمع حيوي
تزايد الوعي العام بقضايا الصحة النفسية والعصبية، مما يساهم في تقبل موضوع الصرع
المنصات الرقمية تتيح الوصول للجمهور وخلق أثر إيجابي في المجتمع بطرق مجدية إقتصادياً. بدون تكلفة مرتفعة
وجود متخصصين ومتطوعين لديهم الاستعداد للعطاء في المجال الصحي والاجتماعي
عدد الجمعيات المتخصصة في الصرع قليل، مما يمنح عزم ريادة وتميزًا في هذا المجال
إعادة النشر
المشاهدات الزيارات
في الثلاثة أشهر الأخيرةاجمالي التغريدات
التفضيلات
في عزم لا نرى الصرع حالة طبية فقط بقدر ما هي حالة إنسانية تحاج إلى تفهم وتفاعل.
نؤمن أن التغيير يبدأ بالمعرفة. نعمل على نشر الوعي العلمي والإنساني حول الصرع لتصحيح المفاهيم، وكسر الوصمة، وتمكين المجتمع من الفهم والدعم
يد واحدة لا تصنع أثرًا. نبني علاقات استراتيجية مع جهات طبية، تعليمية، إعلامية ومجتمعية؛ لأننا نؤمن أن الحلول المستدامة تُولد من التعاون لا الانفراد
نُعزز قدرات المصابين وأسرهم ليعيشوا باستقلالية وكرامة. التمكين في عزم يعني توفير الأدوات، والفرص، والمعرفة التي تحول المصاب من متلقٍ للدعم إلى فاعل في حياته ومجتمعه.
نواجه التحديات بأفكار خلاقة. في عزم، نُعيد التفكير في طرق الدعم والتوعية، ونستخدم التقنيات والمفاهيم الحديثة لصناعة حلول مرنة تُناسب واقع المصابين واحتياجاتهم المتغيّر